وسعت الكسارات ومقالع الحجر الإسرائيلية في الضفة الغربية، خلال السنوات الأخيرة، عملها وتدميرها للمشهد البيئي والموارد الطبيعية الفلسطينية. إذ تعمل في ما يسمى مناطق "ج" (بحسب الاتفاقات الاستعمارية) عشرات الكسارات الإسرائيلية التي تقع على أراضٍ نهبها الاحتلال